بصوا يا جماعة الحقيقة كنت في احدي الغرف الاسلامية وكنا بنكلم عن الحجاب و بصراحة انا مكنش عندي خلفية كويسة عن الموضوع دة و في و سط الحوار كنا بنقول فوائد الحجاب وكل واحد
بسم الله ماشاء الله
كان شغال الله ينور وانا مش لاقي حاجة اقولها لكن اثبت بلسان الحال اني كنت عندي فائدة مهمة جدا وهي الاخيرة
انظروا الفوائد و انظروا ماذا قلت لهم في الاخر
أولا: حفظ العرض:
الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد.
ثانيا: طهارة القلوب:
الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات. وصدق الله سبحانه "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن".
ثالثا: مكارم الأخلاق:
الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.
رابعا: علامة على العفيفات:
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك: "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء. ومما يستطرف ذكره هنا، أن النميري لما أنشد عند الحجاجقوله: يخمرن أطراف البنان من التقى ** ويخرجن جنح الليل معتجراتقال الحجاج: وهكذا المرأة الحرة المسلمة.
خامسا: قطع الأطماع والخواطر الشيطانية
الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإبعاد قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام
سادسا: حفظ الحياء:
وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنترة العبسي: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل، وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعا: الحجاب يمنع نفوذ التبرج
والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام.
ثامنا: الحجاب حصانة
ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والخ.
واخيرا
الحفظ من السقعة في عز الشتاء والبرد اللي احنا فية دة
واعتقد انها اهم حاجة لحسن يجي لبنتنا الامورة لطشة برد تقلب لقدر الله بنزلة معوية ..
الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد.
ثانيا: طهارة القلوب:
الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات. وصدق الله سبحانه "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن".
ثالثا: مكارم الأخلاق:
الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.
رابعا: علامة على العفيفات:
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك: "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء. ومما يستطرف ذكره هنا، أن النميري لما أنشد عند الحجاجقوله: يخمرن أطراف البنان من التقى ** ويخرجن جنح الليل معتجراتقال الحجاج: وهكذا المرأة الحرة المسلمة.
خامسا: قطع الأطماع والخواطر الشيطانية
الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإبعاد قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام
سادسا: حفظ الحياء:
وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنترة العبسي: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل، وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعا: الحجاب يمنع نفوذ التبرج
والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام.
ثامنا: الحجاب حصانة
ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والخ.
واخيرا
الحفظ من السقعة في عز الشتاء والبرد اللي احنا فية دة
واعتقد انها اهم حاجة لحسن يجي لبنتنا الامورة لطشة برد تقلب لقدر الله بنزلة معوية ..
0 Comments:
Post a Comment